٢. اَلْبَرْنَامِجُ الثَّانِيْ هُوَ تِلَاوَةُ مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيْم
٣. اَلْبَرْنَامِجُ الثَّالِثْ هُوَ قِرَآءَةُ الصَّلَوَاتِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
٤. اَلْبَرْنَامِجُ الرَّابِعْ هُوَ الْكَلِمَةُ مِنْ مُدِيْرِ الْمَعْهَدْ
٥. اَلْبَرْنَامِجُ الْخَامِسْ هُوَ الَّذِيْ نَنْتَظِرُهُ يَعْنِيْ خَتْمَ الْقُرْآنْ وَالْجُزْعَمَّ لِلْمَعْهَدِالْإِسْلَامِيْ رَوْضَةُ الطَّالِبِيْن.
٦. اَلْبَرْنَامِجُ السَّادِسْ هُوَ الدُّعَاءُ وَالْإِخْتِتَامْ
وَيَآ أَيُّهَا الْحَاضِرُوْنَ الْمُكْرَمُوْنَ...
اَلْبَرْنَامِجُ الْأَوَّلْ وَهُوَ الْإِفْتِتَاحْ هَيَّا نَفْتَحْ بَرْنَامِجَنَا بِقِرَآءَةِ أُمِّ الْكِتَابْ مَعًا
"عَلَى هَذِهِ النِّيَّةْ وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةْ, اَلْفَاتِحَةْ..."
وَبِهَذِهِ الْقِرَآءَةْ عَسَى اللهُ أَنْ يَّجْعَلَ بَرْنَامِجَنَا سَيْرًا حَسَنًا وَيُبَارِكُ فِيْهِ آمِيْن.
ثُمَّ نُوَاصِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ الثَّانِيْ وَهُوَ قِرَآءَةُ مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيْم اَلَّتِيْ سَتَقُوْمُ بِهَا أُخْتُنَا/ أخونا................... اَلْوَقْتُ وَالْفُرْصَةُ مَمْسُوْحَةٌ إِلَيْهَا فَلْيَتَفَضَّلِيْ مَشْكُوْرً.
شُكْرًا عَلَى تِلَاوَتِهَا اَلطَّيِّبَةْ. بِقِرَآءَةِ هَذِهِ الْآَيَاتْ لَعَلَّنَا أَنْ نَتَذَكَّرَ الَّذِيْ أَنْزَلَهُ وَنَعْمَلَهُ كَمَا يَرْجُوْهُ وَيَرْضَاهُ, آمِيْن.
ثُمَّ نَنْتَقِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ الثَّالِثْ وَهُوَ قِرَآءَةُ الصَّلَوَاتْ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَلَّتِيْ سَتُلْقِيْهَا أُخْتُنَا ....................... وَإِلَيْهَا فَلْيَتَفَضَّلِيْ مَشْكُوْرًا.
شُكْرًا عَلَى قِرَآءَتِهَا وَبِقِرَآءَةِ الصَّلَوَاتْ, عَسَى أَنْ نَنَالَ الشَّفَاعَةَ الْعُظْمَى مِنْ نَبِيِّنَا محمد صلى الله عليه وسلمَ.
ثُمَّ نَنْتَقِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ الرَّابِعْ وَهُوَ الْكَلِمَةُ مِنْ مُدِيْرِ الْمَعْهَدِ الْإِسْلَامِيْ .............. ..... اَلَّذِيْ سَيُلْقِيْهَا كِيَاهِى .............................. اَلْوَقْتُ وَالْفُرْصَةُ مَمْسُوْحَةٌ إِلَيْهِ, وَإِلَيْهِ فَلْيَتَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا.
شُكْرًا وَيَهْدِيْنَا إِلَى سَوَاءِ السَّبِيْل.
ثُمَّ نَنْتَقِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ الْخَامِسْ وَهُوَ خَتْمُ الْقُرْآنْ وَالْجُزْ عَمَّ لِلْمَعْهَدِ الْإِسْلَامِيْ رَوْضَةُ الطَّالِبِيْن بَبَكَانْ شِوَارِنْجِيْن شِرْبُوْن اَلَّتِيْ سَتُلْقِيْهَا لَجْنَةُ خَتْمِ الْقُرْآن وَالْجُزْ عَمَّ, وَإِلَيْهَا فَلْيَتَفَضَّلِيْ مَشْكُوْرًا.. ن
ثُمَّ نَنْتَقِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ السَّادِسْ يَعْنِيْ اَلدُّعَاءُ وَالْإِخْتِتَامْ سَتُبَلِّغُهُ يَا هِيْ الحَاجَّةْ .................... وعليها فَلْيَتَفَضَّلِيْ مَشْكُوْرًا..
قَبْلَ أَنْ نَخْتَتِمَ هَذَا الْحَفْلَ نَحْنُ لَجْنَةُ الْحَفْلِ إِنْ وَجَدْتُمْ اَلْأَخْطَاءْ وَالْغُلَاطَاتْ نَرْجُوْ مِنْكُمْ اَلْعَفْوَ الْكَثِيْر وَهَيَّا نَخْتَتِمْ هَذَا الْحَفْلَ بِحَمْدِ اللهِ (اَلْحَمْدُ لِلَّهْ), جَزَا كُمُ اللهُ أَحْسَنَ الْجَزَاءْ.
وَالسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ